بقلم: د. نِيفِين رَءُوفٌ مَطَر مَكْتُوبَةٌ عَلَى اسْمُك . . يَا ابويا يَاغالِي مَاشِيَة اتباهى بسيرتك . . يانجمي الْعَالِي فَاتِح لِيَا حضنك . . ومحققلي أَمَالِي بتحامى فِي عِزِّك . . وعُمْرِي يحلالي كَبِرَت شَبْعَانَةٌ مِنْ خَيْرِكَ سَنَدٌ وَأَمَانٌ وَعَزَوْه حَبِيبِي ماليش غَيْرِك حاميني زِيّ النِّسْر بتحاجي عَلَى طَيْرُك سانَد عُودِي بكفك مَاشِيَةٌ عَلَى خَطَّى سَيْرِك وَبَيْنَ النَّاسِ مَرْفُوعٌ صيتك كَبِرَت واتربيت عَلَى ايديك شايلني جَوَّة نني عَيْنَيْك حَنِيَّة قَلْبِك الْكُلّ . . بيحلف بيك حَتَّى إنَّ شَابٌّ شِعْرِي حفضل مُحْتَاجَةٌ ليك كُلُّ كَلِمَاتِ الشُّكْرِ مَا تَكْفِيك واتمنى بعمري أَفْدِيك واحطك جَوَّة قَلْبِي واخبيك رَبَّنَا يخليك لَيِّنًا يابويا ويحميك وَمَهْمَا أَلْف الدُّنْيَا واطوف وَأَجْمَع إشْعَارٌ وَمَعَانِي وَحُرُوف مَش حلاقي زِيّ قَلْبِك الْعَطُوف نُور الْكَوْن وَقْت الْخُسُوف وَحْدَك أَنْتَ مِنْ بَيْنِ الْأُلُوف